السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[تعريف شامل لمفهوم المشاركة الجماعية :
يمثل التعاون بين المؤسسات التعليمية عنصرُُُ أساسي من العناصر التي تدعم عملية تطوير البيئة التعليمية في كل من مدارس و جامعات المستقبل . و في أغلب الأحيان نجد أن تعريف مفهوم التعاون المطبق في مجال التربية و التعليم دائماً ما يكون محصوراً ومحدداً للغاية . حيث يتواجد التعاون في المدارس بعدة أشكال ، و على عدة مستويات ، و بدرجات متفاوتة . تهدف هذه الورقة إلى مناقشة أهمية طرح تعريف أشمل لمفهوم التعاون في المدارس و ذلك من أجل تحقيق الأهداف المرجوة. و نأخذ بالاعتبار عدة أشكال لمفهوم التعاون و التي ربما تتواجد أو لا تتواجد في مدارس اليوم و هي:
التعاون بين الطالب و الطالب في كل من الفصل الدراسي و في النشاطات اللامنهجية ، التعاون بين المدرِّس و الطالب في كل من الفصل الدراسي و في النشاطات اللامنهجية ، التعاون بين المدرِّس و المدرِّس في إطار كل من السلوك الشخصي و عبر سلوكيات و أخلاقيات العمل. التعاون بين المدرِّس و الإدارة في مجال القياد ة المدرسية و التوجيه. التعاون بين الأباء/أولياء الأمور و المدرِّس في الأمور التي لها علاقة بسلوك الطالب و تحصيله العلمي . التعاون بين الآباء / أولياء الأمور و الإدارة في الأمور المتعلقة بقيادة المدرسة و جهة التوجيه و تحصيل الطالب العلمي ، التعاون بين المدرسة و المجتمع في لأمور ذات الاهتمام المشترك ، التعاون بين المدرسة و المدارس الأخرى في المجالات المحددة التي تتشارك فيها لأهداف العامة . إن مفهوم التعاون بمعنى أوسع يعرف بالمساهمات الشخصية من قبل ذوي النفوذ و أصحاب المؤسسات في المجتمع المدرسي من أجل تحقيق رؤيا جماعية متكاملة لمفهوم التعاون
نموذج البيئة التعليمية التعاونية فى التعليما
لأباء و أولياء الأمور
الإدارة
المناهج و التوجيه
النشاطات اللامنهجية
الطلاب
أعضاء هيئة التدريس[/size]
[تعريف شامل لمفهوم المشاركة الجماعية :
يمثل التعاون بين المؤسسات التعليمية عنصرُُُ أساسي من العناصر التي تدعم عملية تطوير البيئة التعليمية في كل من مدارس و جامعات المستقبل . و في أغلب الأحيان نجد أن تعريف مفهوم التعاون المطبق في مجال التربية و التعليم دائماً ما يكون محصوراً ومحدداً للغاية . حيث يتواجد التعاون في المدارس بعدة أشكال ، و على عدة مستويات ، و بدرجات متفاوتة . تهدف هذه الورقة إلى مناقشة أهمية طرح تعريف أشمل لمفهوم التعاون في المدارس و ذلك من أجل تحقيق الأهداف المرجوة. و نأخذ بالاعتبار عدة أشكال لمفهوم التعاون و التي ربما تتواجد أو لا تتواجد في مدارس اليوم و هي:
التعاون بين الطالب و الطالب في كل من الفصل الدراسي و في النشاطات اللامنهجية ، التعاون بين المدرِّس و الطالب في كل من الفصل الدراسي و في النشاطات اللامنهجية ، التعاون بين المدرِّس و المدرِّس في إطار كل من السلوك الشخصي و عبر سلوكيات و أخلاقيات العمل. التعاون بين المدرِّس و الإدارة في مجال القياد ة المدرسية و التوجيه. التعاون بين الأباء/أولياء الأمور و المدرِّس في الأمور التي لها علاقة بسلوك الطالب و تحصيله العلمي . التعاون بين الآباء / أولياء الأمور و الإدارة في الأمور المتعلقة بقيادة المدرسة و جهة التوجيه و تحصيل الطالب العلمي ، التعاون بين المدرسة و المجتمع في لأمور ذات الاهتمام المشترك ، التعاون بين المدرسة و المدارس الأخرى في المجالات المحددة التي تتشارك فيها لأهداف العامة . إن مفهوم التعاون بمعنى أوسع يعرف بالمساهمات الشخصية من قبل ذوي النفوذ و أصحاب المؤسسات في المجتمع المدرسي من أجل تحقيق رؤيا جماعية متكاملة لمفهوم التعاون
نموذج البيئة التعليمية التعاونية فى التعليما
لأباء و أولياء الأمور
الإدارة
المناهج و التوجيه
النشاطات اللامنهجية
الطلاب
أعضاء هيئة التدريس[/size]
الأربعاء يناير 29, 2014 7:33 pm من طرف Admin
» السيد مدير المدرسة
الأربعاء يناير 29, 2014 6:53 pm من طرف Admin
» دراسات الصف السادس تيرم ثانى
الثلاثاء يناير 28, 2014 8:38 pm من طرف bakar
» صورة لكبير أمناء المدرسة
الثلاثاء يناير 28, 2014 8:34 pm من طرف bakar
» تهنئة من إدارة المدرسة
الثلاثاء يناير 28, 2014 8:21 pm من طرف bakar
» امتحان دراسات رابعة تيرم ثانى
الإثنين أبريل 15, 2013 7:04 pm من طرف bakar
» امتحان دراسات تيرم ثان
الإثنين أبريل 15, 2013 7:02 pm من طرف bakar
» امتحان الرابع تيرم ثانى دراسات
الإثنين أبريل 15, 2013 6:58 pm من طرف bakar
» مبروك للتلميذه ماجدولين
السبت يوليو 21, 2012 10:26 am من طرف bakar